- عاد النصر للمنصات وحقق الكأس والدوري بعد صبر أيوب بالضبط؛ حيث ابتلي عليه السلام نحو (20) عاماً! - من حق أي كاتب نصراوي الهوى أن ينفض غبار السنين ويعلن ميوله الأصفر المُزْرق الأزرق المُصفَر، فقد لا تتكرر هذه المناسبة في حياته!! - بكل الحب والتقدير والفرح المشروع نبارك لإدارة النصر تحقيق البطولتين ليس بفريق عادي، بل ب(شتيت) انتقي باحترافية عالية من رجيع الأندية الأخرى! - والتهنئة موصولة لجماهير الأهلي والاتحاد والشباب ومصر الحبيبة وعمان الشقيقة واليونان الصديقة كلٌّ بقدر (رجيعه)! - تأسس نادي (الرجيع) منذ شارك النصر (بدق الخشم) في بطولة الأندية العالمية حيث لم يبق من الفريق (الصدقي) غير محيسن الجمعان وفهد الهريفي! - وظهر العالمي كالمكيف الصحراوي الذي تصفه الدعايات بالوطني وليس فيه وطني غير الماء، مع تحيات رسام الكاريكاتير/ عبدالسلام الهليل!! - ما دامت إدارة النصر دائبة على رعاية المتقاعدين، فلماذا لا تتعاقد مع (محمد سعد العبدلي) وجيله، بعد أن تخصم من أعمارهم الزمنية ساعات النوم والأكل وإجازات الخميس والجمعة والسبت والأيام الوطنية، والأعياد، وأيام المرأة واليتيم والأم والشجرة والمرور والدفاع المدني، وأيام تعليق المدارس بسبب الغبار! - بهذه الحسبة يكون جيل يوسف خميس من فئة الأشبال! - نخص بالتهنئة صخرة الدفاع (عمر هوساوي) لمستواه المتميز ونرجوه أن يكف عن استخدام رأسه في محاولة التهديف احتراماً لتاريخ ماجد عبدالله! - ما أكثر اللاعبين الذين أبدعوا حين تركوا لماجد عبدالله الرأس واهتموا ببقية الأعضاء!! - إذا استطاع النصر أن يتخلص من عقدة (الهلال) محليّاً فمن يخلصه من عقدة (تشلسي) عالمياً؟ - كيف قرأتُمتُنَّ العنوان؟ ولم لا يكون: (عادِلْكلام) بلغة الشارع الرياضي، أو علم العَروض (موسيقى الشعر العربي) حيث ما ينطق يكتب؟ - كل عشرين عاماً وأنتُمتُنَّ كحيلان يا جماهير (الشمش) والمشمش!! نقلا عن مكة صحيفة المرصد الاماراتية