سامي غالب وراء كل طاغية طابور (حقير) من المثقفين والكتاب والاكاديميين والصحفيين. الطابور الذي يمجّد الرئيس هادي الآن، ويتغنى بحكمته وبفصاحته وبلاغته، وينمّق أباطيله ومشاريعه التفتيتية، وحنكته في مواجهة المخططات التآمرية، الطابور الذي يزيّن للرئيس هادي أفعاله و"فعلاته"، هو نفسه - ناقصًا العشرات من الكتاب والصحفيين والأدباء، ومن الناشطين في المجتمع المدني - الذي كان يُسفّه الناقدين والمعارضين الذين "يتطاولون على "قائد الوطن ورمز سيادته واستقلاله" الرئيس السابق علي عبدالله صالح. *من صفحة الزميل/ سامي غالب براقش نت