وسّعت شركة كانون الشرق الأوسط مجموعة «PowerShot»، مع كاميرا مدمجة جديدة «PowerShot D30» المتينة والمقاومة للمياه. وقالت الشركة في بيان لها، إن كاميرا «PowerShot D30» صممت للمغامرة، وهي مثالية لهواة الحماس، إذ تستطيع التصوير تحت الماء حتّى أعماق غير مسبوقة تصل إلى 25 متراً، مع جودة صور متفوّقة بألوان طبيعية لافتة حتى في حالات الإضاءة المنخفضة. وأضافت «كانون» أنه أتيح لهواة التصوير تجربة الكاميرا في ياس ووتروورلد، إذ انه إلى جانب خمس ألعاب الأولى من نوعها عالمياً، هناك 40 منزلقة ولعبة مائية بما في ذلك تجربة لعبة الإعصار «دوّامة» التي حازت اخيراً على جائزة «أفضل لعبة مائية جديدة في العالم» خلال حفل جوائز الرابطة الدولية لأماكن الجذب السياحي الذي أقيم في أورلاندو - فلوريدا، الولاياتالمتحدة الاميركية. وأشارت إلى أن الكاميرا تتميز بنظام الحساسية العالية «HS» الذي يجمع بين مستشعر عالي الحساسية ومعالج صور «DIGIC» لنيل أداء عالي الجودة، فيقدّم صوراً ممتازة في حالات الإضاءة المنخفضة. وتابعت أن كاميرا «PowerShot D30» تستخدم مستشعر «CMOS» بدقّة 12.1 ميغابيكسل، وزاوية واسعة قياسها 28 ملم، وعدسة مع زوم ×5، لتساعد على التقاط صور بتفاصيل مذهلة. وذكرت أن الكاميرا تتمتع بمثبّت صور بصري لنيل صور واضحة، ويتضمّنان تكنولوحيا «Intelligent IS» لتطبيق أسلوب التثبيت الأنسب تلقائياً، لمجموعة مختلفة من المشاهد والإعدادات. ونوهت «كانون الشرق الأوسط» إلى أن كاميرا «PowerShot D30» المتينة صممت لاستكشاف الأعماق، فهي الكاميرا المُدمجة المقاومة للمياه الأعمق في العالم، وتعطي جودة الصور المعروفة على أعماق تصل إلى 25 متراً، وهي دائماً جاهزة للمغامرات، ومقاومة للصدمات من على علو مترين، ومقاومة للجليد حتّى 10 درجات مئوية تحت الصفر، ومقاومة للغبار، ما يجعلها مثالية للسير على الثلج أو تسلّق الصخور أو الاستكشاف تحت المياه. وأفادت أنه مع بدن متين نحيف وخفيف الوزن، يمكن وضع كاميرا «PowerShot D30» في حقيبة مليئة بالمعدات بدون قلق، واصطحابها إلى أي مكان تقريباً والتقاط الصور الجميلة، مرة بعد مرة، كاشفة أن الكاميرا مثالية للحياة البحرية إذ انها تلتقط صوراً واقعية مذهلة عند التصوير تحت الماء، إذ يسمح نمط التصوير الخاص تحت المياه، ووظيفة (Custom White Balance) التي يسهل الوصول إليها بتعديل الإعدادات بسرعة للحصول على ألوان طبيعية تحت المياه، سواء عند اكتشاف كهف للمرة الأولى، أم مشاهدة الحياة الناشطة في الريف المرجاني. الراي عدن اوبزيرفر