-//W3C//DTD XHTML 1.0 Transitional//EN" "http://www.w3.org/TR/xhtml1/DTD/xhtml1-transitional.dtd" جريدة الراية - المونديال يخضع لقوة الصغار ويبعد الكبار /mob/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/d413c095-2430-425b-be74-4ad17abcbbb7 آخر تحديث: السبت 28/6/2014 م , الساعة 1:31 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة " if (RayaPersonalRating == 1) { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } else { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) function InsertupdateRating(RateValue) { //debugger; var ResourseId = document.getElementById("ObjectId").value; var EntityId = document.getElementById("EntityId").value; var URL = "/Services/InsertUpdateArticleRating?EntityId=" + EntityId + "&ResourseId=" + ResourseId + "&Rate=" + RateValue; var RayaArticleRate = "ArticleRate" + ResourseId $.ajax({ type: "POST", url: URL, complete: function (data) { var RatVal = Math.round(eval(data.responseText)) var RatMainCont = "" var RatRatio RatRatio = " التقييم :" + RatVal + "/5 " if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) setCookie(RayaArticleRate, "1", 365); } } لإرسال هذا الرابط لصديقك ،الرجاء تعبئة الحقول التالية : شكراً لقد تم ارسال النموذج بنجاح . برازيليا - ا ف ب: كان اللعب الجميل، أو كما يقال في البرازيل "جوغو بونيتو"، على الموعد في الدور الأول من نهائيات مونديال البرازيل 2014 الذي تميّز بغزارة أهداف، ضحايا من العيار الثقيل، مشاعر متناقضة، اندفاع وحماس لدرجة.."العض"، ونجوم على الموعد وآخرين على طائرة العودة إلى ديارهم. عندما نتحدث عن كرة القدم، فنحن نتحدث عن الأهداف. في بلاد الأسطورة بيليه لا يمكن أن يكون هناك سوى الأهداف والكثير منها، فبعد أن وصول العرس الكروي البرازيلي الى نصف الطريق نحو نهائي 13 يوليو، أي بعد 32 مباراة من أصل 64، كانت الأهداف المسجلة 94 أي معدل 94ر2 هدف في المباراة الواحدة وهو أفضل معدل منذ مونديال 1970، قبل أن يختتم الدور الأول بتسجيل 136 هدفًا في 48 مباراة بمعدل 2،83 هدف. كيف بالإمكان تفسير مهرجان من هذا النوع ؟ لكل شرحه الخاص، مثل النجم البرازيلي السابق زيكو الذي اعتبر أن لأجواء الملاعب البرازيلية وجمهورها دورًا في ذلك لأن "الجمهور البرازيلي يجعل الناس سعداء". أما المدرب الفرنسي السابق لليفربول الإنجليزي جيرار هوييه الذي يعمل حاليًا في اللجنة الفنية التابعة للاتحاد الدولي "فيفا"، فلديه رؤيته الخاصة: "من الناحية التكتيكية، المنتخبات بدأت منذ أربعة أعوام المخاطرة بشكل أكبر من السابق، وغالبًا ما ينطلق مهاجمان معًا إلى الأمام". "من كان يعتقد بأن مشاركتنا في كأس العالم ستدوم أكثر من إنكلترا وإسبانيا؟"، هذا ما قاله مهاجم إيران اشكان ديجاغاه في إشارة منه إلى أن بلاده حافظت على آمالها بالتأهل إلى الدور الثاني حتى الجولة الأخيرة من الدور الأول حيث سقطت أمام البوسنة (1-3)، فيما تأكد خروج انكلترا بطلة 1966 وإسبانيا بطلة 2010 منذ الجولة الثانية بعد خسارتهما مباراتيهما الأوليين. كان المنتخب الإسباني دون أدنى شك طرفًا في المفاجأة الكبرى الأولى في البطولة بعد أن استهل حملة الدفاع عن لقبه بهزيمة مذلة أمام وصيفه الهولندي (1-5)، ثم تواصلت المفاجآت من بوابة "مجموعة الموت". لم يكن أشد المتفائلين في كوستاريكا يتوقع أن يضمن منتخب بلادهم مكانًا له في الدور الثاني عن مجموعة تضم ثلاثة أبطال سابقين متمثلين بإيطاليا (أربع مرات) وإنجلترا (مرة واحدة) والأوروجواي (مرتان). لكن "تيكوس" فجر المفاجأة وضمن تأهله منذ الجولة الثانية بعد فوزه على الأوروجواي (3-1) ثم إيطاليا (1-صفر) ما اضطر الأخيرين إلى خوض موقعة "الحياة أو الموت" في الجولة الثالثة وخرج منها "لا سيليستي" فائزًا وضمن بطاقته الى الدور الثاني، فيما ودع "الأزوري" برفقة إنكلترا التي حسم خروجها في الجولة الثانية بخسارتها أمام الأوروغواي (1-2) بسبب هدفين من لاعب ليفربول لويس سواريز الذي "فعلها" مجددًا وتصدر العناوين للأسباب الخاطئة بعد أن حرم من مواصلة المشوار مع بلاده بسبب عضه مدافع إيطاليا جورجيو كييليني. وأوقف سواريز الذي سبق له أن عض لاعبًا منافسًا في مناسبتين سابقتين مع فريقه السابق أياكس الهولندي والحالي ليفربول، لتسع مباريات دولية و4 أشهر عن الأنشطة الكروية. وكان لمجموعة "الموت" آثارها القاتلة على الإيطاليين إذ اضطر مدربهم تشيزاري برانديلي إلى الاستقالة، فيما دخل بعض من مخضرمي "الأزوري" في معركة كلامية مع الشاب ماريو بالوتيلي الذي لم يلعب بالحماس "الوطني" المطلوب، ما دفع بعض الإيطاليين إلى المطالبة بأبعاده عن المنتخب. وتخوف الكثيرون من أن النسخة العشرين قد تفتقر اللمحات الاستعراضية بسبب غياب لاعبين من العيار الثقيل، لكن تخوفهم لم يكن في مكانه في ظل وجود لاعبين مثل الهولندي روبن فان بيرسي الذي أوقف قلوب الإسبان برأسيته "الطائرة" التي وصفها هوييه ب"المذهلة والرائعة"، أو نجم البرازيل نيمار الذي سجل هدفًا رائعًا من اللمسة الأولى أمام الكاميرون، أو تسارع الأرجنتيني ليونيل ميسي أمام البوسنة. وليس من المفاجئ أن نرى هذين النجمين الكبيرين الذين يتشاركان صدارة الهدافين مع الألماني مولر (4 لكل منهم)، يلعبان جنبًا الى جنب في برشلونة، الفريق الأكثر جمالية واستعراضية بلعبه. ولم تنحصر استعراضية الأهداف بالنجوم الكبار، فالأسترالي تيم كايهل سجل أحد أجمل أهداف البطولة من كرة صاروخية "طائرة" تفجرت في الشباك الهولندية. كما كانت هناك جمالية بعيدة عن المستطيل الأخضر، على غرار ما فعله نيمار بعد انتهاء الشوط الأول أمام الكاميرون إذ لم يبخل نجم سانتوس السابق بوقته ومنح عضوين من الطاقم الكاميروني ما يريدانه، صورة ذاتية "سيلفي" وهو عاري الصدر. لماذا كان عاري الصدر رغم أن المباراة لم تنته؟ كان كذلك لأنه أهدى قميصه لفرد ثالث من طاقم المنتخب الكاميروني. أما الكتيبة الكولومبية فقدمت للجمهور متعة مشاهدة اللاعبين وهم يحتفلون بطريقة فريدة من نوعها. وفريد من نوعه هو ما يقال عن "عجوز" المنتخب الألماني ميروسلاف كلوزه الذي تمكن ومن لمسته الأولى من معادلة رقم "الظاهرة" البرازيلية رونالدو من حيث عدد الأهداف في النهائيات (15). لكن وبما أن كرة القدم تجمع كافة الشرائح والفئات والأطوار في منتخب واحد، فاحتمال حصول "انفجار" ليس مستبعدًا على الإطلاق وهذا ما حصل فعلاً في الكتيبة الغانية التي شهدت طرد سولي علي مونتاري وكيفن برينس بواتنغ من المنتخب بسبب ضرب الأول لأحد أعضاء الطاقم الفني وشتم الثاني لمدربه. وتوتر الأجواء داخل البيت الواحد كان موجودًا أيضًا في ممثل آخر للقارة الإفريقية وهو المنتخب الكاميروني الذي شهد عراكًا بين لاعبيه بينوا اسو- ايكوتو وبنجامين اوكانجو. ونبقى مع المنتخب الكاميروني ولاعبه ألكسندر سونغ الذي فضل عدم صب جام غضبه على أحد زملائه بل وجد الكرواتي ماريو ماندزوكيتش ليكون "كيس الملاكمة" الخاص به (ضربه على ظهره) ما تسبب بإيقافه لثلاث مباريات. شكراً لك سيتم نشر التعليق بعد تدقيقه من قبل مسؤول النظام . "; } } document.getElementById("MostViewedContainer").innerHTML = MostViewed + ' '; } } }) } جريدة الراية القطرية