كشفت تقارير صحافية عن التشكيلة النهائية للحكومة الانتقالية بسوريا برئاسة المهندس أحمد طعمة، والتي تم تقليصها إلى عشرة أعضاء. ووفقًا لجريدة زمان الوصل السورية؛ فقد أسند منصب نائب رئيس الحكومة إلى إياد قدسي، فيما ذهبت حقيبة الدفاع إلى عبد العزيز الشلال، والداخلية إلى عمار قربي. واختار رئيس الحكومة المؤقتة أحمد طعمة عمار قربي وزيرًا للداخلية، وأسعد مصطفى للدفاع. وتولى حقيبة وزارة الاقتصاد والمال "إبراهيم ميرو"، أما وزارة الإدارة المحلية فذهبت إلى "عثمان بديوي"، والصحة إلى "محمد جميل جران". وجاءت حقيبة التربية من نصيب "عبد الرحمن الحاج"، وسمي "إلياس وردة" وزيرًا للطاقة، فيما حظي "وليد الزعبي" بحقيبة وزارة تجمع البنية التحتية والزراعة والموارد المائية، وذهبت حقيبة الاتصالات إلى ياسين نجار.