لم يدر بخلد الموظفة جين توماس يوماً أن تشاهد من مقر عملها بث حي لمنزلها، الذي يبعد نحو 20 ميلاً، وهو يتعرض للنهب أمام أعينها، عبر كاميرا أمنية. وكانت توماس قد قررت، أثناء ساعات العمل، اختبار جهاز المراقبة الذي تم تركيبه حديثاً في مسكنها بعد تعرضه للسرقة من قبل، عندما فوجئت بشخصين يتجولان في داخله.