دان سفراء الدول ال18 لدى اليمن جريمة الهجوم على المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ في صنعاء من قبل عناصر محسوبة على المليشيات الإنقلابية التابعة للحوثي وصالح. وأضاف السفراء في بيان صادر عنهم أنه في يوم22مايو الجاري تعرض المبعوث الخاص للأمم المتحدة اسماعيل ولد الشيخ أحمد لهجوم من جموع معادية قذفته بالبيض والمواد الأخرى فور وصوله إلى صنعاء، وأنه بعد تعرض موكبه لاحقاً لإطلاق النار. وطالب البيان المسيطرين على صنعاء بالتحقيق الكامل لتحديد تلك الجهات المسئولة ومحاسبتهم. واعتبر البيان عدم اعتراف الجهات المسئولة عن حماية المبعوث الخاص للأمم المتحدة خلال زيارته إلى صنعاء بهذا الهجوم وادانته إدانة صريحة لهو أمر مزعج للغاية إذ أنه سيقوض من مقدرة الأممالمتحدة والجهات المحايدة الأخرى على العمل في اليمن يجب إيقاف البيانات الإعلامية المعادية للأمم المتحدة والمحرض عليها. وطالبت مجموعة السفراء كافة الأطراف وخصوصاً المليشيات الإنقلابية في صنعاء العمل مع اسماعيل ولد الشيخ أحمد بنوايا حسنة والتوقف عن كافة الأعمال التي تخلوا من روح التعاون والتهجم على الدور الذي يقوم به، ولكي يتم إحراز تقدم فإنه يجب على كافة الأطراف إظهار استعدادهم ورغبتهم في التوصل إلى تسوية للتوصل إلى إتفاق يمنع من عمليات التصعيد العسكري وتعميق الأزمة الإنسانية في اليمن.
نص البيان بيان مجموعة السفراء المعتمدين في اليمن بتاريخ 22مايو الجاري تعرض المبعوث الخاص للأمم المتحدة اسماعيل ولد الشيخ أحمد لهجوم من جموع معادية قذفته بالبيض والمواد الأخرى فور وصوله إلى صنعاء. ثم تعرض موكبه لاحقاً لإطلاق النار وتدين مجموعة السفراء هذه الأفعال بشدة كما تطالب المسيطرين على صنعاء بالتحقيق الكامل لتحديد تلك الجهات المسئولة ومحاسبتهم. إضافة إلى هذا فإن عدم اعتراف الجهات المسئولة عن حماية المبعوث الخاص للأمم المتحدة خلال زيارته إلى صنعاء بهذا الهجوم وادانته إدانة صريحة لهو أمر مزعج للغاية إذ أنه سيقوض من مقدرة الأممالمتحدة والجهات المحايدة الأخرى على العمل في اليمن يجب إيقاف البيانات الإعلامية المعادية للأمم المتحدة والمحرض عليها. تطالب مجموعة السفراء كافة الأطراف وخصوصاً تلك المسيطرة على صنعاء العمل مع اسماعيل ولد الشيخ أحمد بنوايا حسنة والتوقف عن كافة الأعمال التي تخلوا من روح التعاون والتهجم على الدور الذي يقوم به، ولكي يتم إحراز تقدم فإنه يجب على كافة الأطراف إظهار استعدادهم ورغبتهم في التوصل إلى تسوية للتوصل إلى إتفاق يمنع من عمليات التصعيد العسكري وتعميق الأزمة الإنسانية في اليمن.