هناك ثمة امورقدتثيرالتساؤلات حول التآمرعلى القائدالشهيد التويتي فعند صرف المرتبات تبين ان عدد لواء العمالقه أضعاف ماكان عليه في عهد الشهيد التويتي وان هناك ايادي كانت تدير الفساد دون علم القائدوتخفي عنه بعض المعلومات التي تتعلق بالكشوفات واسماء الافراد بينما كان القائد التويتي يتمنى المقاتلين في الجبهات، حيث كان في الصفوف الامامية يتقدم الجموع القليله لمواجهة العدوان ويتمنى حينها زيادة عدد الجندفي الوقت الذي يعج فيه كشف اللواء بمآت الافراد الوهميين ولم يكن يعلم بذلك الا عندصرف المرتبات فكان يلغي الاسماء الوهمية ويحاول منع هذا الفساد الا انه تعرض لعديد لمؤامرات جمة بسبب اصراره على ايقاف ذالك ومن تلك المؤامرات التي عملت الايادي الخفية على حبكها له قصة الجريح عقلان والتي اثارت ضجة اعلامية كبيرة مقصودة اتضح في نهايتها براءة الشهيد القايد ونزاهتة ولم تتوقف تلك المؤامرات على هذا اللواء وقائده المغوار الى الان حيث يتم مضايقة الافراد الملتزمين في المواقع وذلك من خلال خصم خمسين في الميه من مرتباتهم ومساواتهم بالافراد الذين لم يحضرو حتي لمدة يوم واحد فقط الامر الذي جعل العديد من الافراد يقرر الخروج من اللواء ووقت الراتب يأتي لتقاضي نفس المبلغ الذي يتقاضاه الملتزم وفق النظام الجديد الذي اقره شؤن افراد اللواء ومع ذالك فهناك من المخلصين من لم يستلم مرتبه وذلك لسبب الإهتمام بالذين أتو من البيوت لاستلام مرتباتهم وترك المجاهدين المقاتلين بدون مرتبات وهذا ما زاد في قلوب الأبطال الإحباط والضعف أن يتقدم من أتوا من البيوت على من هم في وسط المعركه أتينا هنا لنبذ ودحر الفسادو العبثية المقيتة فإذا بنا نتفاجئ انها بيننا وفي صفنا لم اكتب هذا الى بعد بعض أفراد اللواء يكادوان يموتو قهرا لأنه لم يستلم مرتب شهر 12 والان لم يستلم شهر 1و2 ولكن رغم ذلك هناك من الجنود المخلصين لشهيدهم ووطنهم من لا زالو متمسكين باللواء ويدعمون تماسكه وثبوته ولسان حالهم فإما حياة تغيظ العداء او الموت في خندق المسلمين