أعلن الجيش الوطني في ميانمار حالة الطوارئ في البلاد لمدة عام كامل، بعد أن قام باعتقال زعيمة ميانمار "أونغ سان سو تشي" والرئيس "وين مينت" ومسؤولين كبار آخرين بالحزب الحاكم. وقام الجيش بتنصيب قائد القوات المسلحة "مين أونغ هلاينغ" لقيادة البلاد، بعد ساعات من اعتقال زعيمة ميانمار. هذا وقد طالب زعيم الروهينغا في ميانمار المجتمع الدولي بالتدخل لاستعادة الديمقراطية في البلاد وسيقوم مجلس الأمن بعقد جلسة طارئة للوقوف على الوضع في ميانمار في وقت لاحق.