هو منتج مُصَدَّر إلى اليمن من دهاقنة فارس على مراحل زمنية متعددة آخرها مانراه اليوم . المذهب هذا وراء حمّامات الدم اليمني المتوالية عبر تأريخ اليمن؛ نزيف دم حتى في داخل أصحاب المذهب ، كلما جاءت موجة تأثير فارسية جديدة ، كما حصل من حرب إبادة ، عندما قام عبداللَّه بن حمزة من خلال مذهبيته الوافدة حديثاً من فارس ، فأباد هادوية جده الأبعد يحيى بن الحسين ، المعروفين بالمُطَرّفيّة. واليوم المذهبية الفارسية الوافدة من ملالي طهران ، تصفّي هادوية محمد عبدالعظيم الحوثي . والخلاصة : مذهب الكهنوت الإمامي السّلالي في اليمن ، بضاعة فارسية تأكل أتباعها ، كما تسفك دماء اليمنيين على مر التأريخ . أما آن الأوان ، لتجريم وتحريم مذهب الكهنوت السُّلالي الإمامي الدموي المتخلّف هذا ، بجميع نسخه ؟! #الدم #اليمني ؛ #أغلى #من #المذهب