مقالات محمد عبدالله الكميم ظهر جرذ مران اليوم لاتباعه بخطاب مهزوز مهزوم ضعيف لرجل فقد ادنى معايير الرجولة والعقل والحياء والاخلاق ،وقد انتهى شعبيا وانكشفت مسيرته لكل يمني وقد اصبح يوصف عند عامة الشعب بالكاهن الدجال والكاذب الأشر . ظهر اليوم كما كنت متوقعاً ليواري سوء جماعته وليغطي جرائمهم ولتتويه الشعب عن معاناتاهم باختلاق أعداء جدد ، ورمي مظلومية الشعب ومطالبهم لملعب غيرهم كنوع من انواع الهروب المعتاد عند مواجهة غضب الشعب وسخطه ومطالباته المشروعه بحقوقه. ظهر ذلك الدجال ليطلق تهديداته يمنة ويسرة ، للشرق والغرب ، بعد ان اصبحت سمعتهم في الحضيض ، حتى في وسط اتباعه، وقد ابلغونا من داخل قياداتهم بتنامي الغضب خصوصا بعد ان استأثر سلالي صعده بكل الكعكة وتركوا الفتات الفتات للبقية ، ووضع المشائخ تحت مقصلة القتل و التهم والإبعاد والاستعباد ليصبحوا سخرة مهمتها الحشد وفتح دواوين للتعبئة وجمع المال والاستماع للمحاضرات وتجيير كل انجازاتهم التي يعملون على حلها كمشاكل الثأر لمحمد علي الحوثي ليظهروا كتابعين أذلة. ساكن الكهف الذي لم يرى الشمس من سنوات والذي لا يظهر حتى على أقرب اصدقائه بشكل مباشر خوفاً منهم ومن غدرهم ظهر اليوم ليستعرض عضلاته الوهمية امام شعب انهكه الجوع والفقر والمجاعة بسبب مسيرة اللصوص والإجرام التي فتكت وقتلت ودمرت ونهبت كل شيئ ، ثم اعلن تهديدات جوفاء لن يستطع على تنفيذها ولن يقدر على تحمل تباعتها ولن يستطع الشعب اليمني تحمل مغامراته في زجهم بحروب عبثية من اجل الهروب من حقوقهم.. هل يعتقد ذلك الدجال الإرهابي بأنه لو نفذ تهديده باتجاه الممرات العالمية او نفط العالم ومصالحه في المنطقه انه سيمر دون عقاب او ان العالم سيرضخ لتهديداته او ان اليمنيين سيكون في مأمن من تبعات اي تهور من تلك العصابات الرعناء ؟ يعتقد انه بقليل من صواريخ وبضع طائرات مسيرة وطائرة هيل متهالكة سيهدد العالم ، ثم إذا ضُرب انه سيولول ويصرخ طلب للنجده كما كل مرة ليتاجر بمعاناة اليمنيين ،ثم يناشد العالم لدخول سفينة نفط لتمول بها شوية الأطقم التي معه !؟ ذلك القبيح لايوجد لديه فهم لمعايير القوة وهو الذي سيختبئ هو وكل قياداته مع اول طائرة تدخل اجواء اليمن ،ثم يطالب الشعب بالقتال عنه والتضحية والدفاع عن كرامته. لا لا لا ، فعبثاً تحاول ايها الدجال .. الوضع اختلف تماما وقد انكشفت كل الألاعيب.. فلاحوثي بعد اليوم . #الحوثي_جماعه_ارهابيه * الحوثي 1. 2. 3. 4. 5.
