مقالات عبدالخالق عطشان من كان رأسه مثقوبا فذاكرته مسفوحة! وقفت إي.. ران بقضها وقضيضها ومعها أذيالها يصرخون ويصفقون ويرقصون ويوزعون الحلوى حينما عمت البلوى العراق وآل الش.. هيد المهيب الركن صدام حسين. استش.. هد ابناء صدام الواحد تلو الآخر وبعض أحفاده في معركة كانت الش يعة هي الذراع الطُولى لأم ريكا وبريطانيا والخ ائن الأكبر للأمة العربية والشعب العراقي فقُتِل عُدي وقُصي ابني صدام وانتشى ابناء خامنئي واولهم حسن نصر. حينما كان احد مج رمي خ امنئي يلف حبل الم شنقة حول رقبة صدام صبيحة عيد المسلمين الأضحى كان مقتدى وباقر وممثل السيستاني حاضرون اسفل حبل المشنقة يُصلون على آل محمد فرحين بتدلي صدام مقت ولا من حبل المشنقة وخلفهم حسن نصر وبدر الدين وقطيعه يصرخون من شدة الفرح بل وقاموا بالإعتداء عليه بعد قتله. سلّمت إيران وبريطانيا صدام حسين هدية للخ امنئي وشيعت ه مكافاة خي انتهم للأمة العربية في العراق وعربون صداقة لعهد جديد من الخيانات في سوريا واليمن ولبنان... الخ. لقد كان فرح واحتفال قطيع خ امنئي يوم ق تلهم لصدام اشد فرحا من المظلومين اليوم في سوريا واليمن ولبنان وبقية أرض الله حين قُ تل حسن نصر. اليوم يخرج المتباكون واصحاب القلوب المفعمة بالإنسانية الجوفاء يتحدثون عن عدم الفرح وحرمة التشفي في تغييب متعمد لأبشع الج رائم التي نالت الأمة العربية والإسلامية من قطيع خ امنئي وعلى راسهم حسن نصر والذي لم يطل تمر مارب وإنما طالته عدالة السماء بأيدي الأعداء. ماكان لمظلوم اليوم ناله إجرام عيال خام نئ في سوريا واليمن والعراق...الخ ان يفرح اويتشفى بخراب لبنان وحالة من الق تل والتشريد في ابنائه..معاذ الله، وإنما هي سعادة قذفها الله في قلوب اولئك المظلومين حين سلط الله من يدّعون أنهم أبناء الله على من يدعون انهم انصاره وأبناء رسوله. * صدام * حسن نصرالله * لبنان 1. 2. 3. 4. 5.