* الرئيسية * المشهد اليمني الثلاثاء 22 أبريل 2025 01:04 ص 24 شوال 1446 ه لقي المواطن اليمني-الأمريكي سفيان أحمد حزام الخضر مصرعه إثر تعرضه لإطلاق نار أثناء محاولته التصدي لمحاولة سرقة في متجر يعمل فيه بمدينة ممفيس بولاية تينيسي الأمريكية. وبحسب بيان صادر عن إدارة شرطة ممفيس، فإن الحادثة وقعت في متجر "سام فود ماركت" الواقع في 1026 شارع ميسيسيبي بوليفارد، حيث أقدم أحد الأشخاص على سرقة بضائع من المتجر دون دفع ثمنها. وقد وثّقت كاميرات المراقبة داخل المحل لحظة وقوع الجريمة، حيث ظهر المشتبه به وهو يغادر المكان محمّلاً بالبضائع المسروقة. وأوضحت الشرطة أن الضحية، وهو شاب في العشرينات من عمره، حاول منع الجاني من الفرار، الأمر الذي أدى إلى اندلاع شجار بين الطرفين، أقدم خلاله الجاني على إطلاق عدة أعيرة نارية أصابت سفيان بشكل مباشر، ما أدى إلى وفاته في موقع الحادث قبل أن يتمكن المسعفون من إنقاذه. وقد باشرت شرطة ممفيس تحقيقاتها في الواقعة، وأكدت أنها تعمل على تحديد هوية الجاني وملاحقته لتقديمه للعدالة، داعيةً كل من يمتلك معلومات ذات صلة إلى التواصل مع السلطات المحلية. يُذكر أن سفيان الخضر ينتمي إلى أصول يمنية وكان يقيم في الولاياتالمتحدة منذ سنوات، ويُعرف بين مجتمعه المحلي بأخلاقه العالية واجتهاده في العمل، وقد خلّف نبأ مقتله صدمة كبيرة بين أهله وأصدقائه، الذين نعوه بكلمات مؤثرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مطالبين بسرعة القبض على الجاني وإنزال أقسى العقوبات بحقه. 1. 2. 3. 4. 5. * اليمن * امريكا * قوات امنية موضوعات متعلقة * المشاط يهدد والشعب يسخر.. وهزيمة الحوثي تقترب * تحرك نوعي.. الرئيس العليمي يدعو النخب وقادة المكونات لاجتماع مصيري لحسم خيار... * الأنظار تتجه إلى قرار نيابة الصحافة في عدن بشأن قضية الصحفي عبدالرحمن... * غارات أمريكية مكثفة على مواقع الحوثيين في مأرب والحديدة * لقاء مهم للسفير السعودي لتوحيد صفوف مكونات الشرعية اليمنية * موقف أمريكي صارم يقهر قيادات الانتقالي ويمنع تدخلهم في حضرموت * انخفاض أعداد المغتربين اليمنيين المرحلين من السعودية للشهر الثاني على التوالي * أزمة في البنتاغون بسبب الحملة العسكرية باليمن.. هيغسيث يهاجم خصومه ويؤكد: نعيد... * بالأدلة المصوّرة.. أول تعليق للحكومة اليمنية على مجزرة سوق فروة بصنعاء * مسؤول حكومي يؤكد: عام 2025 سيشهد نهاية الكهنوت الحوثي * الأرصاد اليمنية تحذّر من تقلبات جوية متفاوتة بين الساحل والجبل والصحراء * هل ما يزال الحل يمنياً- يمنياً؟