تعرضت صحيفة الوسط لاعتداء اثم من قبل مجهولين صباح اليوم وفي بلاغ صادر عن الصحيفة اكدت ان تلك الممارسات لن تثنيها عن أداء رسالتها المهنية وذكرت من يقف وراء محاولة اقتحام الصحيفة بطريقة لصوصية بان من تلك لن تجدي نفعاً ولم تجدي فيما مضى واكد ت استمرارها في نهجها الوسطي والمعتدل . وجاء في البلاغ الصحفي الصادر عن الصحيفة " قام شخصان الساعة الحادية عشر من يومنا هذا السبت وبطريقة محترفة نت فتح باب مكتب صحيفة الوسط بغرض سرقة أجهزتها قبل ان يتفاجا بوجود موظف بداخلها وبحسب افادته فان شخصان تمكنتا من فتح باب المكتب بواسطة الة كانت بحوزتهما وانه حين تنبه الموظف لمحاولة لفتح الباب اشتبك مع احد المقتحمين وأصيب بقدمة فيما لاذ الاخر بالفرار واذا تؤكد صحيفة الوسط ان الهدف من اقتحام الصحيفة كان بغرض توجيه رسالة من قبل أولئك الذين يزعجهم أداء الوسط المهني في كشف عمليات الفساد المنظمة وكذا الفساد السياسي وبهذا الخصوص تحذر صحيفة الوسط من تصرفات حمقا كهذه لن تجدي نفعا اليوم مثلما لم تجدي فيما مضى وتوكد استمرارها في نهجها الوسطي والمحارب للفساد . وتعد الوسط هذا بلاغاً للنائب العام ووزير الداخلية واشعار لكافة المنظمات المهتمة بالحريات وحقوق الانسان" تعرض صحيفة الوسط لاعتداء اثم من قبل مجهولين تعرضت صحيفة الوسط لاعتداء اثم من قبل مجهولين صباح اليوم وفي بلاغ صادر عن الصحيفة اكدت ان تلك الممارسات لن تثنيها عن أداء رسالتها المهنية وذكرت من يقف وراء محاولة اقتحام الصحيفة بطريقة لصوصية بان من تلك لن تجدي نفعاً ولم تجدي فيما مضى واكد ت استمرارها في نهجها الوسطي والمعتدل . وجاء في البلاغ الصحفي الصادر عن الصحيفة " قام شخصان الساعة الحادية عشر من يومنا هذا السبت وبطريقة محترفة نت فتح باب مكتب صحيفة الوسط بغرض سرقة أجهزتها قبل ان يتفاجا بوجود موظف بداخلها وبحسب افادته فان شخصان تمكنتا من فتح باب المكتب بواسطة الة كانت بحوزتهما وانه حين تنبه الموظف لمحاولة لفتح الباب اشتبك مع احد المقتحمين وأصيب بقدمة فيما لاذ الاخر بالفرار واذا تؤكد صحيفة الوسط ان الهدف من اقتحام الصحيفة كان بغرض توجيه رسالة من قبل أولئك الذين يزعجهم أداء الوسط المهني في كشف عمليات الفساد المنظمة وكذا الفساد السياسي وبهذا الخصوص تحذر صحيفة الوسط من تصرفات حمقا كهذه لن تجدي نفعا اليوم مثلما لم تجدي فيما مضى وتوكد استمرارها في نهجها الوسطي والمحارب للفساد . وتعد الوسط هذا بلاغاً للنائب العام ووزير الداخلية واشعار لكافة المنظمات المهتمة بالحريات وحقوق الانسان"