ناشدت السجينة اليمنية "أروى حسين ثابت الهلالي " المنظمات المحلية والدولية سرعة التدخل والإطلاع على قضيتها لرفع الظلم عنها وعن أسرتها بسبب تهمة كيدية ليس لها أي صلة بها حد قولها . وأروى حسين الهلالي من مديرية الشعر محافظة إب وتسكن في منطقة الحوبان بمحافظة تعز وأتهمت بقتل عمتها حسب التهم الموجهة اليها من أبناء عمتها . وفي مناشدة لها وصل " المشهد اليمني " نسخة منها قالت " أروى " أناشدكم الله أن ترفعوا الظلم عني وعن أسرتي والذي وقع عليا من قبل أبناء عمومتي والذين اتهموني بجريمة قتل عمتي الله يرحمها التي كانت بمثابة أمي الثانيه . وأضافت " الذنب الذي اقترفته هو زيارتي لها في ذلك اليوم المشؤوم ،وللعلم بإن كل مجريات ومحاضر التحقيق والإدعاء والإتهام عباره عن قرائن بسيطه فقط بإعتراف وخط أعضاء النيابه ولايوجد أي دليل على إدانتي وكل الأوراق والمحاضر تثبت للجاهل يقيناً براءتي من كل التهم المنسوبه إلي". نص المشاهدة : مناشده إلى جميع أخواني الإعلاميين والحقوقيين وإلى جميع منظمات حقوق الإنسان وإلى أبناء وطني الجريح والمطعون بالخاصره من قبل فساد المسفدين .. أناشدكم الله أن ترفعوا الظلم عني وعن أسرتي والذي وقع عليا من قبل أبناء عمومتي والذين اتهموني بجريمة قتل عمتي الله يرحمها التي كانت بمثابة أمي الثانيه .. والذنب الذي اقترفته هو زيارتي لها في ذلك اليوم المشؤوم .. وللعلم بإن كل مجريات ومحاضر التحقيق والإدعاء والإتهام عباره عن قرائن بسيطه فقط بإعتراف وخط أعضاء النيابه ولايوجد أي دليل على إدانتي وكل الأوراق والمحاضر تثبت للجاهل يقيناً براءتي من كل التهم المنسوبه إليا لكن كانت الفلوس والدولارات هي اللاعب الرئيسي في إتهامي وإيداعي السجن وكذلك تواجد بياعي الضمير والذين لايعرفون معاني العار وصون الشرف من رجال الأمن والقضاء في_محافظة تعز ( الحوبان ) - ومحافظة إب_الذين لعبوا دوراً كبيراً في تزوير بعض الحقائق والتغاضي عن بعضها وإخفاء بعض محاضر التحقيق التي لولا الله ثم بعض الشرفاء تم إظهارها مؤخراً في ملف القضيه وكذلك قيامهم بمماطلة اجراءات القضيه وايداعي السجن مرة اخرى بدون أي مصوغ قانوني وعدم العمل بأمر الإفراج من قبل الجهات الإمنيه بالمحافظه وهم يعلمون ذلك جميعاً .. وعدم متابعة أبناء عمتي المرحومه وكذلك رجال القضاء والأمن الفاسدين لبقية المتهمين مع وجود خيوط وأدله دامغه في محاضر التحقيقات على تورط عدة أشخاص مقربين وكذلك أشخاص لهم سوابق جنائيه في الجريمة وتركيزهم على أني الجانيه والمتهمه بالقيام بالجريمه هو دافع فقط لجني المال الحرام واستلام المكافأه المطروحه من قبل أبناء المرحومه والذي تم ويتم ضخها بالدولارات من أبناء عمتي المغتربين في أمريكا للفاسدين وبياعي نفوسهم بثمن بخس متناسين بإن المظلوم لن يتركه الله وسينصره ولو بعد حين .. ومن هنا أشكر كل من يقوم وقام بمساندتي ونشر قضيتي ومظلوميتي على مواقع التواصل الإجتماعي وجميع الحقوقين والمنظمات الإنسانيه وإيصال قضيتي المنسيه للرأي العام ولإدارة ومسؤلي محافظة إب ممثله بالمحافظ ووكيل المحافظه لكن للأسف الشديد مازالوا يواجهون ضغوطاً وإغراءات من قبل بعض المحسوبين على الطرف الآخر وكذلك مازال هناك تلاعب بالقضيه من بعض الفاسدين .. بالأخير أكررها ثانية من داخل زنزانتي .. إناشدكم الله .. ناشدتكم الله أن تقفوا معي وتطلعوا على ملف قضيتي والتواصل مع كل من وقف مع قضيتي واطلع عليها والتواصل مع المسؤلين في المحافظه واذا ثبت بأني مذنبه لكم الحكم ورقبتي أمامكم والسيف بإيديكم والله على ماأقول شهيد وحسبي الله ونعم الوكيل .. أختكم السجينه المظلومه : #أروى_حسين_علي_ثابت_الهلالي .. من داخل السجن المركزي - محافظة إب