أصبح دور الدولة، بكل مؤسساتها، هو الإدانة والتعزية مثلها مثل السفارات والمنظمات! هل يطالب المواطن بدولة تدين ما يتعرض له من كوارث فقط؟ إذا كانت الدولة فقط في نشرة الأخبار، فنحن نعيش فيلماً خيالياً سيئاً وكارثياً اسمه (الدولة الوهم). رحم الله الأرواح البريئة التي لم تتعرف بعد على ألوان الحياة، وفقدت حلمها وهو لايزال جنيناً... ولا نمتلك سوى التنديد والرفض مثلنا مثل دولتنا العاجزة. #فيسبوك