في مثل هذا اليوم تماماً، غادرنا رجل القانون وأستاذه، رجل بحجم أمة، رجل لم يكن فقط أكاديمياً ناجحاً، وأستاذاً مبدعاً، بل كان فقيهاً عالماً، دمث الأخلاق، صادق القول، صائم الدهر، قائم الليل، ما تراه إلا مبتسماً. إنه الشهيد الدكتور/ أحمد عبدالرحمن شرف الدين.. من اغتالته يد الغدر والخسة والنذالة وهو صائم يومه سائق سيارته وحيداً
ومن صدق القول أن نقول في مثل هذه اللحظات الحرجة نفتقدك دكتور أحمد.