وجود الدواعش في صفوف التحالف العربوي لم يعد خافي وصار واضح للعيان والتجربة مع الدواعش ظاهرة في العراق وسوريا وليبيا ثم ماذا بعد ذلك؟ الان يقولون تحرير! تحرير من القوى الوطنية ويسلمون المناطق إلى داعش وبعد ذلك يغرق اليمن في وحل الإرهاب ومن ثم دعوات لتحالف دولي لحربها. ما يتم الآن ماهو إلا دعشنه واضحه وصريحة كما هو الحال في الصومال الذي غرق في الفوضى منذ أكثر من عشرين عام وكذلك ليبيا والعراق وسوريا! شاهدوا المقدشي يتكلم مع أحد الدواعش وانظروا الشعار الداعشي في مخزن رصاص الكلاشنكوف الدواعش قادمون إذا لم تنتبهوا ????شاهدوا المقدشي يتكلم مع أحد الدواعش وانظروا الشعار الداعشي في مخزن رصاص الكلاشنكوف???????????? الدواعش قادمون إذا لم تنتبهوا pic.twitter.com/nt71rYDaLS — جوزيف (@JosephJo1221) نوفمبر 21, 2015 لماذا تكرار الأخطاء بحق الشعوب والمغامرة بمصير الأمم تحت شعارات كاذبة؟! اين ذهبت العقول؟ اين من يفهم ويستوعب ما يصير حاليا في الشعوب؟! انتم ترون باعينكم ما يصير في كل الدول العربية فلماذا تصرون على التصديق لشعار التحرير!!! دعشنه اليمن كارثة لن يسلم اذاها العالم اسالوهم اين وصلوا في المفاوضات مع داعش والتي أعلنت عنها قناة العربية انهم رفضوا الخروج من عدن؟! إلى أين خرجت داعش؟ مازالت بعدن وحضرموت اسالوهم اين وصلوا في المفاوضات مع داعش والتي أعلنت عنها قناة العربية انهم رفضوا الخروج من عدن؟! إلى أين خرجت داعش؟ مازالت بعدن وحضرموت — جوزيف (@JosephJo1221) نوفمبر 21, 2015 التحالف الآن مهمته من المرتزقة الذين يسمون أنفسهم المقاومة هو تمهيد السبل لداعش والقضاء على أي قوه مواجهه لداعش وكذلك مؤسسات الدوله اصحوا من النوم داعش هي التي تقاتلكم وطائرات داعش البيضاء هي التي تمهد لداعش السوداء وليس هناك تحرير ولا استقلال ولا شرعية يقاتلون من أجلها ان لم تتنبهوا وتواجهوا مد داعش القادم إليكم من عدن فسوف تهلكون لا تركنوا إلى المفاوضات فهي مسخرة وغطاء لاستمرار الحرب ودعشنه اليمن انطلقوا إلى الجبهات واحموا الأرض والعرض، ولا تركنوا وتتخاذلوا لتأتي داعش تسلخكم جميعا وتذبحكم وسيقف العالم يتفرج عليكم كما حصل بسوريا وغيرها ادعموا الجيش واللجان وشكلوا سدا منيعا أمام قوات العار العربي التي تحمل على اكتافها داعش والبسته ثوب التحرير! توجهو إلى الحدود ولقنوهم الدروس الحياة بدون وطن لا خير فيها وباطن الأرض خير من ظاهرها حين ترى اهلك وأقاربك تقودهم داعش إلى السكاكين وتنتهك الحرمات؟ لن ينفع الندم ساعتها