في عهد النظام "البائد" كان جهاز الأمن القومي يصلب على مداخل بعض المواقع الاخبارية والصحف، بتهمة الوقوف وراء انقطاع الكهرباء عن احدى حواري صنعاء لساعة زمن. الآن؛ تغيب عن مدن لايام، ويعترف سميع؛ لاعضاء البرلمان بصفقات فساد، لكن الماكينات الإعلامية - ذاتها- تكفلت بترقيع فضائح وزير"الثورة"؛ وصارت تلحق التهم بمؤخرات أسماء مستعارة !! وفي النهاية كافأة الوزير ب"مخرب "وهمي يحمل اسم ذهبي :علي عبدالله صالح! سميع أفضل الوزراء فسادا؛ لكنه أوفرهم حظا..ربما..! - صفحة سياف الغرباني على فيسبوك