ما يمارس ضد الوالد الشيخ اللواء عبدالواحد الدعام من تهميش متعمد من بعض الشخصيات المتنفذة التي تسيطر على مراكز القرار لهذه الهامة الوطنية الشامخة إنما هي سياسة ممنهجة ينفذونها من لهم المصلحة في عدم بروزة وتصدرة الواجهة لكي لا تضمحل الشخصيات المتسلقة التي لا يملكون أي رصيد ولا قاعدة قبلية أو وجاهه يستندون عليها هذا من ناحية!! ومن زاوية أخرى فالرجل لا ينتمي لهم تنظيميا ولا يستطيعون إستقطابه لكي يكسبوة في جهتم ويضمنوا بأنه سينقاد لهم ويأتمر لأوامرهم فشخصيتة القوية دائماً ما تنفر المتقزمون أصحاب المصالح منه!! الرجل وكما يصوره البعض وكأنة يبحث عن منصب كي يظهر من خلالة وكأنة لم يتصدر عناوين نشرات الأخبار لمدة عامين متكاملين وهو يقاتل الحوثي بمجهود ذاتي من أواخر ٢٠١٢ الى أواخر ٢٠١٤ في الوقت الذي لم يتجراء من كل هؤلاء رفع سلاحة في وجة الحوثي !! فلا غرابة فالثورات يخطط له العباقرة وينفذها الأبطال ويستفيد من خيرها الجبناء والمتسلقين على تضحيات المناضلين الأحرار!! والى كل من يتشدقون بأن أمورة طيبة فأمورة طيبة من قبل تمدد الحوثي ومن بعد!! الرجل لا يلهث وراء مصالح شخصية زائلة أنه حامل قضية و هم وطن وشعب بأكمله لو أراد المصالح الشخصية فقد تم إغرائة من قبل بالأموال والعقارات والمناصب والذي يتغاباء يبحث في قوقل عن تاريخ الرجل ورصيدة !! بورك في كل من طرح الطرح المنصف لهذا البطل ويحمل كلمة حق ترقى لحجم تضحيات هذا الأسد السبتمبري!! .