* أوضح البنك الدولي أن 32% من سكان اليمن يعانون من سوء التغذية وانعدام الأمن الغذائي وأشار البنك في تقريره الأسبوع الماضي إلى أن اليمن الآن يواجه نقصا في الغذاء وارتفاعا في أسعار السلع الغذائية ناجما عن اجتياح الجفاف لمساحات زراعية كبيرة وأكد التقرير أن تخلي الحكومة تدريجيا عن دعم أسعار الوقود سيفاقم مشكلة الفقر. *كشف السفير البريطاني بصنعاء تيم تور لوت خلال لقاء صحفي عن تقديم بلاده 100 مليون جنيه استرليني كدعم لتطوير خطة الحكومة للألفية التي تنتهي في 2011م مشيرا إلى أن الدعم الأخير يمثل 150% من الدعم. التزامات بريطانيا تجاه دعم اليمن وتوقع تورلوت فشل الحكومة اليمنية في تحقيق أهداف الألفية. * تسعى مصلحة الضرائب لتطبيق قانون ضريبة المبيعات المثير للجدل وسط لغط من قبل القطاع الخاص، حيث اعتبر حسن الكبوس رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بأمانة العاصمة أي اتفاق على آلية التحصيل المقرة ليس سوى اتفاق على هدر حق المواطن، مشيرا إلى أن الآلية أثبتت فشلها وخسرت الدولة ما يقارب ال150 مليار ريال حتى نهاية العام الماضي مؤكدا أن آلية التحصيل الحالية أثبتت فشلها الذريع ولم تحصل الدولة سوى 10% فقط منذ مطلع العام و90% لم تسلم إلى الدولة. *كشفت دراسة حكومية حديثة احتياج اليمن لنحو 2.6 مليار دولار سنويا لدعم الموازنة العامة للدولة ونفقات الصيانة والتشغيل . وبينت الدراسة التي أعدتها وزارة التخطيط والتعاون الدولي : أن الموازنة العامة للدولة تحتاج إلى دعم من مكونين أساسين الأول يتضمن دعم الموازنة في الحدود الآمنة وبما يضمن الحفاظ على الاستقرار الاقتصادي والمالي الذي تحقق في إطار برنامج الإصلاح الاقتصادي والمالي والإداري وبما يغطي حوالي 50% من قيمة العجز الحالي المتفاقم وبحيث ينخفض العجز إلى 4.5% من الناتج المحلي الإجمالي وأكدت: أن تمويل عجز الموازنة عن طريق أذون الخزانة أصبح أمرا غير ممكن بسبب تراجع الطلب على أذون الخزانة، كما أن خيار الاقتراض الخارجي يترتب عليه زيادة المديونية وبالتالي زيادة الأعباء المستقبلية على الاستدانة المالية في حال اللجوء إلى التمويل بالعجز " طبع النقود " فسيؤدي ذلك إلى ارتفاع معدلات التضخم وتدهور مستويات المعيشة . * تجاوز عدد المشتركين في شركة يمن موبايل للهاتف النقال 3ملايين و100 ألف مشترك حتى منتصف العام الحالي 2010 م ارتفعت إيرادات الشركة إلى 38ملياراً و608 ملايين و801ألف ريال خلال العام 2009م بزيادة نسبتها (14,33%) عن العام 2008م ، وارتفع إجمالي الدخل الشامل للأرباح 19ملياراً و229 مليوناً و965 ألف ريال مقابل 15ملياراً و257مليوناً 135 ألف ريال للعام بنسبة زيادة بلغت (26%)، حيث حقق السهم الواحد ربحا أساسيا قدره 222و25 ريالاً بنسبة ربح بلغت (44,4%). وبلغ إجمالي الدخل الشامل للأرباح التي حققتها الشركة خلال الأعوام (5007،2008، 2009)ملياراً و866 مليوناً و333 ألف ريال، مستعيدا ومتجاوزا الرأسمال المستثمر للشركة البالغ 43 ملياراً 262 ألف ريال ، كما بلغ مجموع الربح الأساسي للسهم الواحد خلال الثلاث السنوات المنصرمة (507) ريالات، مستيعدا ومتجاوزا القيمة الأساسية البالغة (500) ريال ،وستبلغ الأرباح المودعة لنفس الفترة (410)ريالات.