فقط ماقاله لي قيادي مقرب من عبد الملك: انا سوف انكر اي تصريح باسمي لكن طمن اهله لا اشنع من ان لا تعود حياتك وجسدك تعني احدا غير زوجتك ' عندما يبقيك مختطفوك موتا محتملا ويحتاجك حزبك شهيدا كيف تطمئن امرأة لرسالة مقتضبة من اعداء الرجل الذي كان بلا ضغينة ؟ وكيف تضع رأسها على المخدة وقد تحول الرجل الذي احبته الى هشتاج؟