ذهب “والدي” في رحلته التي تمناها وكان مستعداً لها تماماً ومهيأً، ففي الوقت الذي غادر المنزل شعرت بشيء غريب ووحشة تكاد تسحقني بلا رحمة ، لم تتحملني أقدامي ، إنه يستعجل السفر رفقة قافلة الخالدين ، كان بشوشاً فوق فراش المرض يُقبل بحرارة كل من يأتيه (...)
ذهب “والدي” في رحلته التي تمناها وكان مستعداً لها تماماً ومهيأً، ففي الوقت الذي غادر المنزل شعرت بشيء غريب ووحشة تكاد تسحقني بلا رحمة ، لم تتحملني أقدامي ، إنه يستعجل السفر رفقة قافلة الخالدين ، كان بشوشاً فوق فراش المرض يُقبل بحرارة كل من يأتيه (...)