يحاول الكتاب أن يثبت أن معظم ما كتب في الإعجاز اللغوي حتى الآن، إن لم يكن كله، يدخل في باب البلاغة والفصاحة والعبقرية والجمال وليس في باب الإعجاز وهو يرسم الحدود الفاصلة بين نوعين من التفوق اللغوي، الإلهي والبشري، وذلك من خلال اكتشافه، بالتحليل (...)