انها فعلا الحاقدة تعز وليس الحالمة.
لا يزال الذهول يصيبني من هو مارئيته من تمثيل بالجثث وسلخ للجلد وطعن للايدي وفقع للعيون وحرق للاجساد وسحب وراء الدرجات النارية للقتلى.. ولم اشاهد مثل هذه الجرائم في روندا او بورندب بل في الحاقدة تعز والناس يصفقوا (...)