كلما لاحت في الأفق فرصة اقتراب اليمنيين من التوافق على توقيع اتفاقية (لا غالب و لا مغلوب) انهمر الرصاص و تساقط القتلى و الجرحى و تدفقت سيول الدم، ليجد اليمنيون أنفسهم مضطرين للعودة إلى المربع الأول (إما غالب أو مغلوب)!
حدث ذلك حينما دكت الصواريخ (...)