تضم المكتبة اليمنية منجزاً متناثراً من الكتب المترجمة، نقلها مترجمون يمنيون من اللغات الأخرى إلى العربية، بدءاً بترجمات عبد الله فاضل فارع، وأشهرها مجموعة "رجال بلا نساء" القصصية التي ترجمها للروائي الأميركي إيرنست همنجواي، ثم كتاباً آخر في أدب (...)
وسط نشاط مُكابر لمؤسسات ثقافية أهمَلت انهيارات السياسة وأصوات الحروب في اليمن واستمرت تقدّم شيئاً. ووسط مشهد مسرحي مُقلّ، وحضور خجول لبعض المعارض القليلة لفن التشكيل، من بينها معرض "أبيض" للفنانة آمنة النصيري، تستمرّ الحركة الدؤوبة للروائيين (...)
قبل عقد من الآن، عرفت صنعاء ما يشبه حلماً ثقافياً. مع إعلانها عاصمة للثقافة العربية عام 2004، عاشت المدينة حراكاً ثقافياً افتتحت فيه بيوت ومراكز فنية، وطبعت عشرات الكتب، وأقيمت مهرجانات عديدة وندوات ثقافية واحتفالات فنية، كما ارتفعت أعداد القراء (...)
حين ذهبنا لإجراء هذا الحوار معه، كان الروائي اليمني علي المقري (1966) يضع لمسات أخيرة على رواية جديدة صدرت قبل أيام عن دار "الساقي" في بيروت.
وللمرَّة الرابعة، اتّجه الروائي جنوباً، صوب مدينة عدَن، بحثاً عن وطنٍ لأبطال روايته "بخور عدني"، كما قال (...)
بمناسبة حلول الذكرى الثالثة لرحيل الشاعر اليمني رمزي الخالدي (1983 2011)، تذكّره أصدقاؤه أمس في فعالية ثقافية نظمها مركز الإعلام الثقافي في صنعاء، محتفين بصدور أعماله الشعرية "الموتى أصدقائي الجدد".
ورغم تأخر صدور هذه الأعمال التي عمل أصدقاؤه على (...)
أنهت حملة "12 ساعة" رسم آخر جدارياتها على أسوار مدينة صنعاء بلون أسود يليق بأحزان المجتمع والقضايا التي تثقل كاهله.
اختار مجموعة من فناني الجرافيتي، في الساعة الأولى للحملة التي عادة ما تصادف الخميس من كلّ أسبوع، "انتشار السلاح" موضوعا (...)
أعلنت فرقة "خليج عدن" المسرحية، في شهر مايو/أيار عام 2005، انطلاقتها بقيادة المخرج الشاب عمرو جمال، لتقدّم ستة أعمال مسرحية، تضمنت ثيماتها أفكار التغيير والانتصار على لحظات الضعف واجتراح الأمل، فكانت تلخّص سيرة واقعية: "لا تستسلم بسهولة".
يتذكّر (...)