تعد اللغة الوعاء الحاوي للثقافة، ووسيلة التفكير الذي يجدد رؤية العالم ونواميسه، والذاكرة الجماعية للأمة التي تحفظ تراثها وهويتها، لذلك شكّل التمكن منها أهم ركيزة لتحصين الهوية والذات والشخصية.. وللغتنا العربية مكانة كبيرة، كرّمها الله سبحانه أعظم (...)