لم يحرص بنو إسرائيل على شيء حرصهم على وصف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بضد ونقيض ما وصفه القرآن به، فحين يقول الله (جل شأنه): {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ}(الأنبياء:107)، فبنو إسرائيل يصرون على أنَّه كان نقمة، وأنَّه (...)
السائل وليد علي محمد الأديمي، يسأل عن شروط الفقيه المعاصر..؟
الفقيه: هو من صار الفقه له ملكة؛ فإذا عرض عليه أمر استطاع أنْ ينبّه إلى أنَّ حكم الله فيه ما بين الحرام والحلال والمباح...إلخ.
والفقيه في نظري هو: من رزقه الله «جلَّ شأنه» الفقه في كتابه، (...)