إلى الدكتور رعد رحمة السيفي
هو الدهر يستهوي قلوباً بها يبني
جبالاً من الآلام والهمِّ والحزنِ
تطيب له الذكرى وقد نال حظَّه
فخوراً ومحتالاً بقانونه المضني
تجاهل قلب الحب ينبض حسرةً
ويحمل همَّ الدهر وهناً على وهنِ
أراه وقد ولّى على وقع فعله
كئيباً (...)
أينما كنت وفي أي مكان من ربوع السعيدة، لن تفقدهم، وإن اختلفت الأساليب التي يتفننون بها من أجل استعطاف الآخرين واسترحامهم، وربما يلجأ بعضهم إلى القوة لأخذ ما يدعي أنه حق له (بالصميل).
وأنت تسير في الشارع، لاسيما إذا ظهرت عليك آثار النعمة من ملابسك (...)