تترقّب مصر اليوم الجمعة، مواجهةً محفوفةً بالمخاطر، خشية حصول مواجهاتٍ بين أنصار الرئيس المعزول، محمد مرسي وأنصار أول رئيس بعد الانقلاب العسكري، عبد الفتاح السيسي، في الشارع، بعد مطالبة الأخير بتفويضه مجدداً لمحاربة "الإرهاب"، عقب أحداث التفجيرات (...)
خرج عدد من التظاهرات في محافظات مصر، اليوم الجمعة، في بداية أسبوع "تقدموا للحرية والكرامة"، الذي دعا إليه "التحالف الوطني لدعم الشرعية"، رغم تكثيف الانتشار الأمني في الشوارع وفي محيط المنشآت الحيوية.
واشتعلت شوارع مصر، عقب صلاة الجمعة، بالهتافات (...)
ارتفع، عدد الجنود المصريين، الذين قتلوا في تفجير سيارة مفخخة، في محافظة شمال سيناء المصرية، بعد ظهر اليوم الجمعة، إلى 25 قتيلاً، و27 جريحاً معظمهم بإصابات خطيرة.
وذكر مصدر أمني، رفض الكشف عن اسمه، ل"العربي الجديد"، أن "تفجير سيارة مفخخة، بالقرب من (...)
تعد الناشطة هند الارياني واحدة من أبرز الوجوه النسائية التي تمثل جيلا جديدا من شباب يمني يعمل جاهدا، من خلال مبادرات وحملات شعبية، من أجل الحد من عادة مضغ نبتة القات، لما لها من آثار سلبية على صحة مجتمعهم واقتصاد بلدهم.
وتعتبر عادة مضغ أوراق النبتة (...)
المديح النبوي غرض شعري متجدد تجدد مياه النهر، يمتلك سر تجدده من خصوبة الموضوع الذي يدور في فلكه، حيث تفنن الشعراء في الحديث عن صفات الرسول(صلى الله عليه وسلم) وفضائله ومعجزاته، وعن حبه والاشتياق إليه، وعن أزلية النور المحمدي، وتوسلوا واستغاثوا به، (...)
من أين أبدأ والأوزار ياطه
قد أثقلت كاهلي؟ أستغفر الله
من أين أبدأ والألفاظ حائرةً
تبدو وتلك القوافي عزّ مأتاها؟
ماذا أقول ولي في كل ثانيةٍ ذنبٌ،
ولي مهجةٌ جلت خطاياها؟
٭ ٭ ٭
ياسيدي يارسول الله هذا فتى
قد جاء يحكي ألوفاً خاب مسعاها
أنا الذي جاء ياطه (...)
طرفها أوحى إليا
سورة الحب وحيا
ثم أوصاني بلطفٍ
بالوفا مادمتُ حيا
إنه طرفٌ بليغْ
يسبل الشعر عليا
ويغنيني مراراً
سره الغض الطريا
ليته أوحى بهذا
يوم أن كنتُ صبيا
ü ü ü
طرفها جاء بوقتٍ
يعلُك الأمس الغبيا
خلتني لما أتاني
موحياً أصبحتُ غيا
فإذا بالنور (...)
ومنها القول تأكيد :
كأن حبك في روحي عناقيد
إني أحبك والأطراف شاهدة
والرأس والثغر والعينان والجيد
وفوق خدي شوق لست تجحده
وفي محياي كم تسنو مواعيد
وفي فؤادي عهود أنت تعرفها
وفي ضميري وفاء ظله عيد
فقلت هذا كلام فيه عاصفة
من الحنين وفيه الشوق محشود
إني (...)
برقت عينا مصطفى وتفتحت أساريره وهو يستعد مع باقي اقرانه من الصغار للذهاب إلى «المولد» بعد ان وافق والده على ان يصطحبه في المساء إلى دار «زيدان» الذي يقع عند اطراف القرية.
ادار مصطفى شريط ذكرياته، ارتسمت في خياله هالة من الجدية والمهابة لهذا الحدث (...)