في قريتي إصطبلُ خيلٍ جامحة
تبعثُ في صهيلِها رسائلَ
الرياح …
تحرُثَ الهواءَ كي
يزرعَ صوتاً للبلابل
التي تلجأُ كلَّ موسمٍ
إلى الغصونِ والغناءْ..
سَلّمَني السائسُ يوماً مهرةً وقالَ لي:
الآن … أنتِ فارسة
وصاغَ لي من قلبِهِ لجِاما
حَذَّرَني من الجموحِ (...)
في قريتي إصطبلُ خيلٍ جامحة
تبعثُ في صهيلِها رسائلَ
الرياح …
تحرُثَ الهواءَ كي
يزرعَ صوتاً للبلابل
التي تلجأُ كلَّ موسمٍ
إلى الغصونِ والغناءْ..
سَلّمَني السائسُ يوماً مهرةً وقالَ لي:
الآن … أنتِ فارسة
وصاغَ لي من قلبِهِ لجِاما
حَذَّرَني من الجموحِ (...)
في قريتي اصطبلُ خيلٍ جامحة
تبعثُ في صهيلِها رسائلَ
الرياح …
تحرُثَ الهواءَ كي
يزرعَ صوتاً للبلابل
التي تلجأُ كلَّ موسمٍ
إلى الغصونِ والغناءْ..
سَلّمَني السائسُ يوماً مهرةً وقالَ لي:
الآن … أنتِ فارسة
وصاغَ لي من قلبِهِ لجِاما
حَذَّرَني من الجموحِ (...)