في ظل حرب ظروس دائرة فيها ومن حولها ومعها كان كل الأحرار والابطال مرابطين ومنشغلين في مواجهة منظومة الغزو في كل مواقع العزة والشرف وحينها كادت الضالع أن تصبح مرتع لجماعات الشر الخبيثة من المرتزقة ووشواذ السلوك والبلاطجة وقطاع الطرق من مطايا ومخلفات" (...)