سنة أخرى تخصم من أعمارنا، ومع حلول كل سنة جديدة، تنشط لغة التمنيات والتهاني، وتتسع مساحة الأمل والحلم. ينسحب العقل من موقعه، ليفسح المجال أمام المشاعر الجياشة والرقيقة واللغة الرشيقة والشفيفة. يستقيل التفكير الاستراتيجي والعقلاني مؤقتاً، ليحضر تكتيك (...)
سنة أخرى تخصم من أعمارنا، ومع حلول كل سنة جديدة، تنشط لغة التمنيات والتهاني، وتتسع مساحة الأمل والحلم. ينسحب العقل من موقعه، ليفسح المجال أمام المشاعر الجياشة والرقيقة واللغة الرشيقة والشفيفة. يستقيل التفكير الاستراتيجي والعقلاني مؤقتاً، ليحضر تكتيك (...)