كانت وراء اختياري لهذا الموضوع بواعث ذاتية وأخرى موضوعية؛ تمثلت الأولى في قناعتي الشخصية بغنى تراثنا الإسلامي غنى لايضاهيه إلا جهل به أو تجاهله في الصروح العالية للبحث العلمي، الأمر الذي جر إلى نتائج أحسبها وخيمة، كان من أهمها قصور الدراسات النفسية (...)