يبدو أن لغة “الإطباق الإجبارية” التي تنتهجها ميليشيا الحوثي الانقلابية، ضد كل صوت يعارضها، صغيرًا كان أم كبيرًا، لم يعُد لها أي تأثير في عالم التواصل الاجتماعي، وبخاصة في “تويتر”، الذي أضحى بحق بالنسبة لليمنيين صوت مَن لا صوت له.
فالحساب الشخصي (...)