كل ما أتذكر أني سأعود إلى قاعات مؤتمر الحوار بعد إجازة العيد تنتابني كآبة وحيرة لأن يقيني بهزليته تزداد يوما بعد يوم فحين أتجول غالبا !! في قاعات الحوار وأشاهد الشيخ س والتكفيري ص والبلطجي فلان والعميل علان والحظ كولسة لمجموعات فئوية او حزبية أو (...)