خلال اليومين الماضيين، لم ينشغل أياً منا (كما أعتقد) بغير القضية اللبنانية وما يجري هناك من لعلعة الرصاص، والأجواء المتوترة وجولات الكر والفر، ومراجعة المحطات المختلفة كلٌ بحسب هواه وبحسب التيار الذي ينتمي إليه عقدياً أو نفسياً ليرى فيها ما يود أن (...)