غريباً في الحزب وكرهينة لدى القبيلة:
“قضى عمره في خدمة لعناته فقط”
بينما كان يقهره المذهب دائماً
وحتى الرمق الأخير
ظل يدأب على إزاحة الأذى من طريقه.
***
آه من الطائفية كسياسة معلنة: من المصابين بنشوة الجموح الأبله إلى اللاوطنية واللاتطور
كما من كل (...)