هي النهاية تلك التي ما زالت تتربع في أحداق البداية لتمسي شريط ذكرى في عيون العم خالد وقلب نبضاته.
وتدور الومضات لتدور في رحاها ابتسامة طفل يرنو نحو الشمس بأمل وثقة وإيمان وربيع حياة ..نعم .. إنه خالد ؛ ذاك الذي أبى ( اللامتوقع ) إلا أن يقلب حياته (...)