كما في ميادين الحرب العسكرية، وكما في ميدان العمليّات المخابراتية السرّيّة، كذلك في ميدان الإعلام، أثبت "عيال سعود" تفوّقهم المنقطع النظير في صناعة الفشل وتحويله إلى ماركة مسجّلة باسمهم، ولم يبقَ سوى أن يطالبوا بتسجيل إخفاقاتهم كملكية فكرية خشية أن (...)