وهبت امرأة نفسها لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يجب..
فقام رجل من القوم وقال: "يا رسول الله أنكحنيها. قال: "هل عندك من شيء". قال: لا. قال: "اذهب فاطلب ولو خاتما من حديد". فذهب فطلب ثم جاء فقال: ما وجدت شيئا ولا خاتما من حديد. فقال: "هل معك من (...)
أريد أن أدخل بيت امرأة ليبية، في قلب ليبيا، دونما كامرات، ودونما بندقيات "الثوار" مصوبة نحو الرقاب، دونما تعليقات متتبعي الجزيرة، ودونما أحد شاهد غير الله، وأسألها: هل كنت خائفة أيام حكم القذافي؟ هل كنت مبتئسة؟ هل أنت فرحة الآن؟ هل أنت خائفة الآن؟ (...)
تتمة لسلسلة مقالات "الهوية من الجمود إلى التنمية البشرية".. الصلاح طريق المِلاح
تخرج كريم من المدرسة العليا لتكوين الأطر الإدارية والتحق بشركة حرة براتب لا بأس به، اقترض من البنك واشترى سيارة، واكترى شقة صغيرة واستقل بعيدا عن أسرته. بين العمل نهارا (...)
بعض الأجوبة قبل المقال..
ما هو موقفك من حال التدوين في المغرب؟ وهل كان المدونون المغاربة حاضرون في موعد الدفاع عن قضايا الوطن؟
أتمنى أن يجيب المقال أسفله على هذا السؤال
تحلي بسعة الصدر.. الكاتب يجب أن يتحلى بسعة الصدر
انقهرت بسعة الصدر هاته، من يبحث (...)
نظام الحزب الواحد آيل للانهيار.
حكم يلغي المعارضة هو حكم يبحث عن ثورة وانقلاب.
الإبقاء على المعارضة هو أمثل طريقة للإبقاء على الحكم.
هناك بركان يغلي في صدور الكثيرين، الأجدر ترك طريق لسيول الاڤا عوض التهيؤ لانفجار مفاجئ.
بهذه الأفكار قررت أن أبدأ (...)
استفاق العربي جارو بعد نوم خفيف متقطع، رجل في الثامنة والأربعين من العمر، متزوج وله طفلان، مالك لمتجر قطع غيار وسباكة، حاصل على الشهادة الابتدائية، ومنتخب من طرف أهل حيه كنائب عنهم بالبرلمان.
أخذ دش سريع وأخذ وقتا أكثر في ترميم لحيته التي كاد أن (...)
بعث لي أحدهم رسالة قال فيها: "كيف تدعين إلى الإصلاح في المغرب وأنت تظهرين شعرك على الصور؟"
فأجبته: " آسفة، كنت أظن أن مستقبل بلدي أهم من شعر رأسي!"
منذ السنة والنصف تقريبا أو السنتين كتبت مقالا عن الحجاب في عمود "من القلب إلى القلب" الذي كان ينشر لي (...)