قف للشهيد مسلماً ومعظما
واجلو له حلل القصائد انجما
من أوهبوا تلك النفوس لربهم
واقاموا صرحا للمفاخر معلما
هو(جوهر) النبأ العظيم اذا انبرى
كالليث إن حمى الوطيس تقدما
يردي الاعادي حيث كانوا وزحفهم
لم يلتفت أو قيل يوما أحجما
شهم تربى باسل عن باسل
اسقى (...)
هاهو الصيف وهاهي أيامه الحارة تحرق الأجساد .. وهاهم الشباب يتدفقون على المراكز الصيفية من أجل بناء قدراتهم والاستفادة من الفراغ القاتل .. وهاهي القيادات التربوية والشبابية والرياضية والثقافية وغيرها تفتح ذراعيها وتفتح أبوابها لهؤلاء الشباب جيل الغد (...)