ترددت كثيراً في الكتابة حتى وصلت إلى قرار أن أكتب..
كلمة مغترب أصبحت تؤرقني كلما تذكّرتها...
أحملها كرهاً؛ لأني فعلاً مغترب عن وطني.. عن أهلي.. عن قريتي.
لم يعد في إمكاني حين أستيقظ صباحاً أن أسمع جارتي تردّد الأهازيج ولا أشتم رائحة الإفطار تسابقه (...)