يبدو أن المعارضة اليمنية أو ما كانت تسمى بالمعارضة كانت تحتاج لمحامي خٌلع شاطر يعفيها من الإحراج ويخترع لها سبباً مقنعاً يبرر هروبها وعجزها عن القيام بدورها وتحمل مسئولياتها وينقذها من مأزق الفشل السياسي الذي ظل يلازمها منذ أوائل التسعينيات وحتى ما (...)
يبدو أن المعارضة اليمنية أو ما كانت تسمى بالمعارضة كانت تحتاج لمحامي خٌلع شاطر يعفيها من الإحراج ويخترع لها سبباً مقنعاً يبرر هروبها وعجزها عن القيام بدورها وتحمل مسئولياتها وينقذها من مأزق الفشل السياسي الذي ظل يلازمها منذ أوائل التسعينيات وحتى ما (...)