لم أكمل سنتي الأولى عضوا في مجلس شورى التجمع اليمني للاصلاح، حتى كنت قد سمعت منهم أوصافهم القبيحة ضدي، ذاتها هذه التي أقرأها اليوم من صغارهم واسمائهم المستعارة.
بادئ الأمر، سخرت منهم ومن اتهاماتهم، كنت لازلت في أوج حماسي معتقدا أنها "نعرة" جهل وغباء (...)