شعبي الباسل رغم المحنْ...
المتسامح إزاء الأحنْ..
كانوا يريدون له أن يجنْ،
وظل وما يزال يئنْ.
تعود يكتم الصرخهْ..
عمره ما عرف فرحهْ
شغل بالبيضة والفرخهْ..
في خلافات حادة مرحه،
والآن يفجرها علنْ.
عاش مشغوفا بالحياه
وروح الفداء..
تتمدد في دماهْ
لم يخدع (...)