أنتهت أحداث 2011 بالمبادرة الخليجية التي أوصلت هادي إلى أن يكون رئيسا توافقيا لمدة عامين. لم يصدق هادي نفسه أنه أصبح رئيسا لليمن فترك قضايا الدولة والحكم لابنه يعبث بهما وراح يبحث عن رئاسة المؤتمر الشعبي العام.
وهاهو اليوم أيضا وبعد ثلاثة أعوام من (...)