إذا ذهبت إلى إثيوبيا، فأنت تركب آلة الزمن، وسوف تعود 8 أعوام للوراء، فما زال هذا البلد يعيش في عام 2006. وهذه ليست الطرفة الوحيدة التي ستجدها هناك. سترى بحيرة لا تجف من الحمم، وسكان يتحدثون أكثر من 90 لغة، وتحتوي اللغة الرسمية (الأمهرية) ما يزيد على (...)