نجا عبدالله المغربي كما هو زميلنا عبدالله الفقية وكنعان صالح والفدائي عصام دويد وعلى معوضة وبقية الحرس وسكرترير الزعيم باعجوبة وكان المتظرر الاكثر اصبع كنعان يحيى صالح الذي جرحت فدائا لجدة الزعيم للمرة الثاني في يوم واحد وقت صلاة الفجر وفي صلاة الظهر 10/5/2015 الاحد / وكان قد نجا ايضا عام 2011 في يوم الجمعة في مسجد الرئاسة في ثلاثة يونيو.. كما هدمت غرفة نوم عبدالله المغربي التى منحها له الزعيم حتى ينام في جوار مكتب سكرتريا الزعيم بمنزله. وكتب عبدالله المغربي :الذي ثلاثة صواريخ فجر اليوم .. فظهر ليطمئن الجميع .. ويدعو الشعب للتوحد .. ويقف مع عالقين في الخارج ويتبرع لهم .. فإذا بالعدوان يعاود وبحقد أهوج ضرباته .. خمسة صواريخ والجميع يصور ويوثق ويتفقد .. والحمد لله الجميع بخير .. لقد إنتهت غرفة نوم كان الأب قد جعلها لي .. دمرها العدوان ودمر المباني ودمر كل جميل .. لكنه لا يمكن ان يدمرنا او يسكتنا او يثنيننا عن مواقفنا .. سنقف صفاً واحداً في وجه العدوان .. سبحان الله دقائق فاصلة عن تفقدي لغرفتي وضربات العدوان البربرية التي جاءت بعد ان فارقتها لأخرج الى مكانٍ اخر kiki رمز تعبيري الحمد لله - يحفظ الله آبو اليمن الرئيس الصالح وسنفتدي هذا الوطن بإرواحنا ونبذل دمائنا فدائاً للوطن وزعيم هذا الوطن .. كما خرج الزعيم صالح شامخا صامدا بعد ان اقسم الاخوان كما اقسموا عام 2011 انه قتل وانه هرب . ويريدون يطبقون حكاية الهروب التى تلاحقهم بزعيم اكد انه لايهرب سيموت شهيدا داخل وطنه شامخا وليس هارباً..وكلنا الزعيم وكلنا اليمن اخيرا وكتب الزميل محمد عايش رئيس تحريرالاولى البربرية السعودية جعلتني أتسامح حتى مع الغزو العثماني لليمن، ما بالك بعلي عبد الله صالح الذي صرت أنا وهو و24 مليون يمني في "المحوى سوى" على قولة القردعي.. فصواريخ السفاح التافه في المملكة لا فرق لديها بين رئيس سابق ولا مواطن ولا قاضي ولابيت ولا ضريح ولا مسجد ولا مدينة ولا قرية ولا حتى جبل ركف في آنس الذي استهدفته بخمس غارات رغم كونه غير مأهولٍ إلا بصياد. وعلى فكرة، فإن استهداف القاضي الشرعي سواء بسواء مع استهداف صالح يثبت مدى خفة عقل من يجادلون أن أسيادهم في الرياض يريدون "إنصاف اليمنيين من عفاش" أو "الحوثي" وغيرها من الكلام الفارغ. القاضي الشرعي أحد أهم وأنزه الكفاءات القضائية في اليمن.. قاضي يا خلق الله قاضي مدني مثل اسمه، تم وضعه كهدف لغارة جوية سحقت بيته سحقا، ولولا أنه لم يكن وعائلته في منزله، لسحقوا جميعا ولاعتبر المنحطون في الرياض ذلك انتصارا. يستهدفون قاضي مدني أعزل مثل استهدافهم لرئيس سابق وقائد سياسي وعسكري نافذ، سواء بسواء!!! والرذائل المتحركة بيننا تشتي تقنعنا مع هذا ان هدف "فاعل الخير" السعودي هو "المخلوع" و "الانقلابيين".. كمايسمونهم...!!! عليكم ما عاد شاكملش يامن لاتستحقون حتى اللعن.
